كش365
اﻻثنين 6 يوليوز 2015
أثار استناد الملك محمد السادس، يوم اﻻثنين، على عكاز طبي بيده اليمنى، وهو يقوم بإعطاء انطﻼقة أشغال إنجاز مركب للتكوين واﻹدماج، بالجماعة القروية بني يخلف بعمالة المحمدية، متابعة وفضول العديد من نشطاء ورواد مواقع التواصل اﻻجتماعي بالمغرب.
وبدا العاهل المغربي، اليوم، بجلباب مغربي تقليدي لم تخطئه يد العصرنة، متكئا على عكاز طبي، حيث لم يمنعه ذلك من تدشين مشروع اجتماعي يروم النهوض بظروف عيش النساء واﻷطفال والشباب بضواحي المحمدية، وذلك في سياق مشاريع مؤسسة محمد الخامس للتضامن.
وقال معلقون إن عكاز الملك هو نفسه الذي سبق أن ظهر به خﻼل شهر نونبر ما قبل ثﻼث سنوات، وكان وقتها يمارس مهامه الرسمية رغم اﻷلم الذي كان يشعر به في رجله طيلة زيارته أنذاك للناظور، بينما ذكر آخرون أن ظهور الملك بالعكاز، اليوم، هو ما يفسر تأجيل الدرس الحسني الرمضاني الذي كان من المفترض أن يلقى خﻼل الفترة ما بعد الزوالية.
وكانت وزارة القصور الملكية والتشريفات واﻷوسمة قد أعلنت عن عن تأجيل الدرس السادس من الدروس الحسنية الرمضانية، الذي كان من المقرر أن يلقيه موﻻي البشير أعمون، عضو المجلس العلمي المحلي بتمارة، بيني يدي الملك محمد السادس، بالقصر الملكي العامر بالدار البيضاء.
وانهالت تعليقات العديد من المغاربة و رواد الموقع اﻷزرق بالمتمنيات للملك بالشفاء العاجل، حتى يعود إلى أنشطته وحيويته دون اﻻستناد على عكاز، فيما أطلق آخرون العنان ﻷدعيتهم من أجل أن يحفظ الله عاهل البﻼد من كل سوء، وأن يداوم عليه ثوب الصحة والسﻼمة من كل شر “.
كش365
اﻻثنين 6 يوليوز 2015
أثار استناد الملك محمد السادس، يوم اﻻثنين، على عكاز طبي بيده اليمنى، وهو يقوم بإعطاء انطﻼقة أشغال إنجاز مركب للتكوين واﻹدماج، بالجماعة القروية بني يخلف بعمالة المحمدية، متابعة وفضول العديد من نشطاء ورواد مواقع التواصل اﻻجتماعي بالمغرب.
وبدا العاهل المغربي، اليوم، بجلباب مغربي تقليدي لم تخطئه يد العصرنة، متكئا على عكاز طبي، حيث لم يمنعه ذلك من تدشين مشروع اجتماعي يروم النهوض بظروف عيش النساء واﻷطفال والشباب بضواحي المحمدية، وذلك في سياق مشاريع مؤسسة محمد الخامس للتضامن.
وقال معلقون إن عكاز الملك هو نفسه الذي سبق أن ظهر به خﻼل شهر نونبر ما قبل ثﻼث سنوات، وكان وقتها يمارس مهامه الرسمية رغم اﻷلم الذي كان يشعر به في رجله طيلة زيارته أنذاك للناظور، بينما ذكر آخرون أن ظهور الملك بالعكاز، اليوم، هو ما يفسر تأجيل الدرس الحسني الرمضاني الذي كان من المفترض أن يلقى خﻼل الفترة ما بعد الزوالية.
وكانت وزارة القصور الملكية والتشريفات واﻷوسمة قد أعلنت عن عن تأجيل الدرس السادس من الدروس الحسنية الرمضانية، الذي كان من المقرر أن يلقيه موﻻي البشير أعمون، عضو المجلس العلمي المحلي بتمارة، بيني يدي الملك محمد السادس، بالقصر الملكي العامر بالدار البيضاء.
وانهالت تعليقات العديد من المغاربة و رواد الموقع اﻷزرق بالمتمنيات للملك بالشفاء العاجل، حتى يعود إلى أنشطته وحيويته دون اﻻستناد على عكاز، فيما أطلق آخرون العنان ﻷدعيتهم من أجل أن يحفظ الله عاهل البﻼد من كل سوء، وأن يداوم عليه ثوب الصحة والسﻼمة من كل شر “.